السبت، ١ محرم ١٤٣٣ هـ

القواعد الأهم للمحادثة بطلاقة

لا تركزي على دراسة قواعد اللغة
قد تبدو لك هذه القاعدة غريبة بعض الشيء لكنها في حقيقة الأمر فاعلة. ادرسي قواعد اللغة إذا كان لديك امتحان في اليوم التالي أما لتطوير محادثتك فلن تجدي دراسة القواعد شيئاً. إن دراسة قواعد اللغة ستبطئ من عملية اكتسابك للغة بدلاً من الإسراع بها و تطويرها وذلك لأنك ستفكرين بالقواعد وطريقة تركيب الجمل وتطبيق القاعدة وأنت تحاولين الحديث بدلاً من الحديث العفوي التلقائي الشبيه بأصحاب اللغة الأصليين وتذكري دائماً بأن فقط 20% من المتحدثيين الأصليين باللغة الإنجليزية يعرفون قواعد اللغة بشكل جيد أما البقية فيتحدثون اللغة بشكل صحيح عن طريق الاكتساب والتعلم بالممارسة ومحاكاة الأهل والمعلمين في المدرسة ولذلك تجدين الكثير من الطلاب المبتعثين للدراسة في الخارج يتفاجأون من عدم تركيز معاهد اللغة على قواعد اللغة وهي التي تعتبر أساسية في طريقة تعليمنا للغة في السعودية. إذا السؤال المهم هل تريدين أن تعرفي ما هو Causative Verb أم تريدين أن تتحدثي بطلاقة يفهمك فيها أهل اللغة؟

تعلمي واحفظي العبارات
الكثير من متعلمي اللغة يحفظون مئات المفردات لكنهم يفشلون في ترتيب هذه المفردات لصياغة جملة صحيحة وذلك لأنهم ركزوا على تعلم المفردات عوضاً عن تعلم العبارات. إن معرفتك لمئة مفردة لا يعني قدرتك على صياغة جملة صحيحة في حين معرفتك لعبارة واحدة تمكنك من تكوين عدة جمل. لنقرأ هذا المثال لنعرف ماذا نعني بالعبارات.
العبارة التالية تعني أنك على وشك القيام بشيء ما I was bout to
 معرفتك بهذه العبارة تمكنك من تركيب عدد كبير من الجمل مثل
I was about to go out
I was about to go to bed
I was about to send you an email
وكلها تعني أنك كنت على وشك أن تخرجي من البيت في الجملة الأولى وعلى وشك الذهاب للنوم في الجملة الثانية وعلى وشك ارسال بريد إلكتروني لمحدثك في الجملة الثالثة وكلما أردت أن تعبري عن جملة تبين أنك على وشك القيام بشيء ماعليك سوى أن تبدأي بالعبارة المذكورة وإلحاقها بالفعل المناسب للمقام وبذلك تكونين أكيدة من صحة عبارتك وسلامتها اللغوية. وكلما زاد رصيدك من العبارات كلما تمكنت من الحديث بطلاقة أكثر من أمثلة العبارات
I did not mean to
I do not have time to
I feel like
I am not used to

القراءة و الاستماع ليسا كافيين... تحدثي بشكل أكثر
القراءة والاستماع والمحادثة هي أهم جوانب أي لغة ومنها اللغة الإنجليزية. يتعلم الأطفال اللغة بالمحادثة أولاً وبعد أن يتقنوا المحادثة يبدأون بالقراءة ثم الكتابة ومن هنا نستطيع أن نستنتج أن الترتيب المنطقي والطبيعي لتعلم مهارات أي لغة هو الاستماع ثم المحادثة ثم القراءة وأخيراً الكتابة. من الغريب أن نجد أن أغلب معاهد اللغات في العالم تقوم على تعليم القراءة أولاً ثم الكتابة بالرغم من أن الطالب لا يمتلك أي مخزون لغوي ليفهم مايقرأ ثم الاستماع ثم المحادثة وحجتهم في ذلك أن المتعلم يحتاج في تعلم لغة جديدة أن يقرأ المواد التعليمية وبالتالي يجب البدء بمهارة القراءة. يمكننا القول إن تسلسل ترتيب المهارات يمكن أن يعزى له مشكلة ضعف مهارات المحادثة لأن المهارات تعلم على النحو التالي: قراءة، استماع، محادثة، ثم قراءة  في حين أن الترتيب الطبيعي والذي يتعلم من خلاله الأطفال بفاعلية وكفاءة هو: استماع، محادثة، قراءة، ثم كتابة.
بالرغم من تركيزنا على أهمية الاستماع لتطوير مهارة المحادثة إلا أن الاستماع والقراءة وحدهما لا يكفيان يجب أن تمرني نفسك على المحادثة بصوت عال فعلى سبيل المثال بعد أن تستمعي لدرس صوتي قومي بإعادة صياغة ماسمعته بعباراتك وتحدثي كما أسلفنا بصوت عال قد تواجهك صعوبة في البداية وقد تتوقفين للتفكير في ماستقولينه وقد تجدين أنك تفكرين بالعربية ثم تقومين بالترجمة للإنجليزية قفي وسيطري على هذه العادة المدمرة لتعلمك!! فكري وتحدثي بالإنجليزية ويوماً بعد يوم ستزيد ثقتك بنفسك وتتمكنين من استحضار العبارة المناسبة في السياق المناسب يجب أن تصلي لمرحلة يعمل فيها عقلك بالتوافق مع لسانك دون مجهود يذكر سيصبح الأمر عفوياً وطبيعياً تمرني كثيراً حتى تصلي لهذه المرحلة والتي تكونين فيها كمتحدثة متمكنة من اللغة.

أحيطي نفسك باللغة الإنجليزية
تعلم أي لغة لا يستدعي ذكاءاً من نوع خاص والدليل أن جميع البشر الموجودين على الأرض يتحدثون على الأقل لغة واحدة! كيف أمكنهم ذلك؟ لأنهم يعيشون في محيط يغمرهم ويحيطهم باللغة وبالتالي استطاعوا اكتسابها ونطقها. ومن هنا نستطيع أن نفهم الطريقة التي اكتسب بها المبتعثون للدراسة في الخارج اللغة بالرغم من كون بعضهم (وقد تعرفين أمثلة على ذلك ممن حولك) لا يملكون القدرات العقلية التي تخولهم للبراعة باللغة لكن الطريقة التي تم فيها تعلمها واكتسابها وهي طريقة الإحاطة والانغماس الكلي هي التي ساعدتهم لبلوغ مراحل متقدمة من الإتقان. لذا ولتطبقي هذه القاعدة يجب عليك أن تحيطي نفسك باللغة الإنجليزية قدر الإمكان غيري واجهة حاسبك و جوالك للغة الإنجليزية احرصي على الحديث مع العمالة غير الناطقة بالعربية باللغة الإنجليزية وبطريقة صحيحة سليمة تابعي البرامج التلفزيونية بالانجليزية استمعي لدروس تعليم اللغة واقرأي الأخبار باللغة الإنجليزية في المواقع الإخبارية وكلما زادت فرص انغماسك باللغة كلما زاد اكتسابك وأسرعت بظهور النتائج.

كلمة أخيرة فيما يتعلق بتطوير مهارات المحادثة على وجه الخصوص
الإرادة ... العزيمة... المثابرة
هي كل ماتحتاجينه لتكوني متحدثة متمكنة وواثقة من نفسك حتى ذلك الحين تذكري أن اتقانك للغة لا يعتمد على دراستك في معهد معين أو سفرك للخارج أو تخصصك الجامعي وإنما يعتمد على الإرادة و التصميم فقط...



الأحد، ٢٤ ذو الحجة ١٤٣٢ هـ

كيف أتحدث الإنجليزية بطلاقة؟

لا يختلف اثنان تعلما في مدارس سعودية بأن تعليم اللغة الإنجليزية يمثل مشكلة حقيقية. فالطالب وبعد سنوات طويلة من تعلم اللغة يخفق في أول مواجهة حقيقية تستدعي استخدامها ويبدأ بالتلعثم وترديد الكلمات بشكل غير مفهوم ثم ينتقل لمرحلة استخدام الإشارات للتواصل ويحرك يديه يمنة ويسرة محاولاً التعبير عن نفسه ليشعر بعدها بحنق شديد على نفسه واحباط مرير ويسأل نفسه متى وكيف أصبح مثل هؤلاء الناس المتمكنين من اللغة المتحدثين بها بطلاقة ؟ هل هو الحلم المستحيل!! صعب التحقيق

بالطبع لا ولو كان كذلك لما وجدنا ملايين البشر حول العالم يتحدثون الإنجليزية كما يتحدثها أهلها ولما وجدنا أن اللغة الإنجليزية هي اللغة المنطوقة الأولى عالمياً ولكن هؤلاء الناس تمكنوا من تطوير مهاراتهم اللغوية بطرق عديدة مكنتهم لبلوغ هذه المنزلة من الإتقان وهنا نستعرض بعض الطرق وأهمها والتي ستعين وبشكل كبير على حل مشكلة الطلاقة في الحديث

أولاً  أكثري من الاستماع للناطقين باللغة الإنجليزية كلغة أم لأن كثرة الاستماع تعين على تذكر المعلومة حين احتياجها وشاهدنا في ذلك الطفل الصغير الذي يظل لسنتين كاملتين يستمع ولا ينطق إلا حروفاً متلعثمة وبعد ذلك ولطول فترة الاستماع يبدأ بالنطق على مثل لهجة أهله التي استمع لها طوال هذه الفترة وطريقة تراكيبهم اللغوية وكثيراً مانسمع التربويين يقولون بأن الطفل يجب أن يتم التخاطب معه بلغة عربية سليمة وليست لغة مكسرة كالتي يتحدث بها بعض الأهالي مع أطفالهم وذلك لأن الطفل في مرحلة الاستماع يبدأ في تخزين هذه التراكيب والمفردات ليستخدمها لاحقاً حينما ينطق وكلما كانت المفردات والتراكيب التي استمع لها صحيحة كلما كان الطفل فصيحاً منذ صغره وعلى ذلك فقيسي تجربتك في تعلم اللغة الإنجليزية
ثانياً  بعد أن عرفت أن الاستماع هو المفتاح للمحادثة المتمكنة قد تسألين نفسك وإلى ماذا أستمع؟ بفضل من الله نحن نعيش في ثورة تكنولوجية هائلة طالت جميع مناحي الحياة وسهلت علينا الكثير وبالتالي يمكنك تسخير التكنولوجيا لخدمتك فيمكنك الاستفادة من الانترنت والمواقع المختلفة فيها والاستماع لدروس تعليمية مقدمة من قبل معلمين مختصين يرافقها نص المحادثة لتستمعي لها وتقرأيها في نفس الوقت وبالتالي تتمكنين من قراءة النص ومعرفة كيفية نطق الكلمات نطقاً صحيحاً وتقومين بتكرار الاستماع للمحادثة حتى تحفظينها وكنتيجة لذلك ستستطيعين استحضار الكلمات والجمل وطريقة المحادثة عند الحاجة لها لأنك اتبعت طريقة تعلم واعية حفزت الذاكرة والفهم لتخزين المعلومات كما أن تكرار الاستماع يزيد من معدل الفهم فإن كنت قد فهمت ٥٠% من النص المسموع في المرة الأولى فسينتهي بك المطاف وأنت تفهمين كل النص كما أهل اللغة الأصليين ولا يخفاك ما يعني ذلك من زيادة ثقتك بنفسك وقدراتك اللغوية كما أن الكثير جربوا هذا الطريقة بالاستماع إلى ١٥ دقيقة يومياً من هذه الدروس والمحادثات وبعد عدة أشهر وجدوا تحسناً كبيراً في مستواهم حى أنهم أصبحوا يشاهدون برامجهم المفضلة ومسلسلاتهم والأفلام الأجنبية بدون الحاجة للترجمة بالرغم من أن هذه البرامج موجهة أساساً للناطقين باللغة مع ماتحتويه من طرف ونكت اجتماعية لا يفهمها إلا أهل الثقافة المشتركة إلا أن هذه الدروس وكثرة الاستماع لأهل اللغة نتج عنه تمكن أكبر وقدرة على الفهم والاستيعاب وحتى الضحك على النكت
يعتبر هذا الموقع نموذجاً مميزاً لمثل هذه الدروس http://www.china232.com/
وهذا الموقع يقدم دروساً صوتية مع نصوصها الكاملة لتحميلها http://www.betteratenglish.com/
ثالثاً  وأنت تستمعين للدروس حاولي التركيز على طريقة نطق الكلمات وحاولي نطقها مثلهم في المرات الأولى قد تظهرين بمظهر المتكلف المتصنع لكن هذه هي الطريقة الصحيحة للتخلص من ثقل اللهجة العربية على لسانك والتمكن من الحديث بلهجة أقرب ماتكون للهجة أهل اللغة. لا تكتفي بمجرد نطق الكلمات بطريقة صحيحة و أن تكون مفهومة وإنما حاولي أن تنطقيها بنفس النغمة والطريقة التي ينطق بها أهلها. و لأقرب لذهنك الصورة تخيلي معي سعودياً يتكلم باللهجة المصرية أو اللبنانية سيكون ذلك مضحكاً لأنه سينطق الكلمات بطريقة صحيحة لكن نغمة اللهجة السعودية مازالت طاغية عليه ونفس الشيء يحدث مع السعودي الذي ينطق الإنجليزية و يكتفي بأن ينطق الكلمات بشكل صحيح دون أن يكلف نفسه جهد اكتساب النغمة أو اللهجة المناسبة.
رابعاً  تدربي على استخدام تعابير جديدة في كل مرة. اللغة الإنجليزية كما اللغة العربية ثرية بالتعابير والمصطلحات المختلفة والتي تصف الشيء ذاته وأهل اللغة يقومون باستخدام هذه التعابير بشكل متنوع لذا يجب أن تنتبهي لمثل هذه الاستخدامات والتعابير وأن تقومي باستخدامها متى ماتسنى لك ذلك واحذري من الركون لتعلم عبارة واحدة تؤدي الغرض المطلوب لأن هذا سيصيب المستمع لك بالملل من تكرار استخدامك لنفس الألفاظ لوصف نفس الأوضاع فمثلاً هناك عدة طرق لإلقاء التحية
Good Morning, Good Afternoon, Good Evening, How are you? How do you do? Whats up?

خامساً  في أوقات فراغك تخيلي أكثر الأوضاع التي تحتاجين فيها الحديث باللغة الإنجليزية والحوار الدائر فيها وبصوت عال قومي بالحديث. إن القيام بمثل هذا التدريب يساعدك على تذكر الكلمات واستحضارها وقت الحاجة لها و التأكد من صحة نطقك للكلمات قد تكونين بحاجة للحديث بالانجليزية لأنك ستزورين الطبيب وهو طبيب غير ناطق بالعربية تدربي على ماذا ستقولين له؟ ماهي الأعراض التي تنتابك؟ وماهي الآلام التي تعانينها؟ وذلك حتى تشعري بالثقة والتمكن حين الحديث مع الطبيب

سنناقش طرق واستراتيجيات أخرى لتطوير مهارات المحادثة في المرة المقبلة لكن قبل ذلك الحين أود أن تطلعوني على طرقكم في تطوير مهارات المحادثة لديكم؟ ماهو شعورك حينما تحتاجين الحديث بالإنجليزية؟ هل تحاولين تفادي الموقف؟ أو تعتبرينه فرصة للتعلم؟ ما هي الطريقة التي تستخدمينها حينما تيدين الحديث عن موضوع لكن تنقصك المفردات الملائمة؟ بانتظار قصصكم وتجاربكم

“It's not necessarily the amount of time you spend at practice that counts; it's what you put into the practice.” Eric Lindros  

السبت، ٩ ذو الحجة ١٤٣٢ هـ

استراتيجيات زيادة حصيلتك من المفردات: الاستراتيجية الرابعة

الإستراتيجية الرابعة: ربط الكلمة بحياتك الشخصية
إن ربط الكلمة الجديدة بحياتك الشخصية سيحسن عملية تعلمك بشكل كبير وذلك لأن الدراسات أثبتت بأن الدماغ يعمل على حجب أو نسيان المعلومات التي يعتقد بأنها ليست ذات علاقة بحياتك الشخصية ونفس الدراسات أثبتت بأن الذاكرة تتحسن بشكل كبير إذا ما كانت هناك علاقة بين المعلومة وحياتك. هناك طريقتين لجعل الكلمة الجديدة مرتبطة بحياتك الشخصية وبالتالي مساعدة الدماغ على تذكرها.

الطريقة الأولى: عندما تتعلمين كلمة جديدة وتقرأين معناها في القاموس قومي بتسجيلها في قاموسك الشخصي باستخدام جملة من تأليفك بحيث تكون الجملة لها علاقة بحياتك الشخصية فعلى سبيل المثال تعلمت كلمة Punctual  والتي تعني الشخص الدقيق في مواعيده وهنا يمكنك تطبيق هذه الاستراتيجية عن طريق قيامك بتأليف جملة لها علاقة بحياتك الشخصية تحتوي على الكلمة الجديدة  فلو كان والدك مثلاً من الأشخاص الحريصين على دقة المواعيد يمكنك القول My father is very punctual he likes to be on time for his appointments.

الطريقة الثانية: عندما تتعلمين كلمة جديدة يمكنك كتابة تعريف لها بعد فهم معناها من صياغتك وبالتالي يساعد على رسوخها في الذهن. فمثلاً تعلمت كلمة Reckless  والتي تعني المتهور- الطائش - المستهتر- المغامر - المجازف وقرأت معنى الكلمة في القاموس وفهمته الآن يمكنك تطبيق الاستراتيجية عن طريق كتابة تعريف للكلمة من صياغتك له علاقة بحياتك الشخصية فمثلاً يمكنك القول بأن الكلمة تعني الشاب المراهق المتهور الطائش الذي لا يستمع لنصائح الآخرين مثل شخصية أخي My brother is a reckless teenager.

لا تنسي أن تكرري الكلمات بصوت عال لتساعدك على تذكرها وتعلمي كتابتها بشكل صحيح وبالتالي في كل مرة تتعلمين فيها كلمة جديدة فأنت تحسنين مهاراتك في الإملاء
لا تترددي أبداً في السؤال عن كلمة لم تفهميها لأنك بذلك ستتعلمين الكلمة ومتى تستخدم وتفهمين معناها وتسهلين على دماغك تذكرها لأنه يستطيع أن يربطها بموقف اجتماعي

بهذا نكون قد ناقشنا سوية عدة استراتيجيات لزيادة حصيلتك من المفردات وهي أحد أهم المهارات في اللغة الإنجليزية إذ يعتمد عليها جودة حديثك وكتابتك وفهمك لما تقرأينه. والآن ما هي المهارة التي تودون مني مناقشتها خلال الأسابيع القادمة؟ استراتيجيات القراءة؟ أم مهارات تحسين الإملاء؟ أم أساليب تطوير المحادثة بطلاقة؟ أو لعلها مهارات الاستماع والفهم؟ ولم لا تكون مهارات الكتابة؟ اللغة الإنجليزية لغة غنية وثرية لا يمكنني حصر طرق اكتسابها في أسابيع قليلة كل ما يمكنني أنأفعله أن افتح الأبواب المغلقة لأسهل لك الدخول لعالم جديد لا يحده شيء
One language sets you in a corridor for life. Two languages open every door along the way
Frank Smith